تتميز النزاعات الأسرية بطابع خاص من حيث طبيعتها وخصوصيتها ونحن في مكتب علي جمعه الكتبي للمحاماة والاستشارات القانونية من المهتمين بقضايا الطفل والمرأة على حد سواء، وسواء تعلق الأمر بتسوية داخلية لحل هذه المنازعة أو تعلق الأمر بإجراءات المحاكم ففريق العمل المتخصص في مسائل الأحوال الشخصية لديهم قدره فائقة على تجنب النزاع ووضع حلول ودية قبل اللجوء لمحاكم الاسرة وإذا تعلق الأمر بوجود نزاع أمام المحكمة فإننا قادرين على الاهتمام بهذا النوع من القضايا ويقوم المكتب بمتابعة قضايا الأحوال الشخصية للمسلمين وغير المسلمين فيما يتعلق بإجراءات الزواج والطلاق والحضانة والنفقات المستحقة للمرأة والطفل كما نقدم الخدمات المتعلقة بصياغة الوصية للمسلمين وغير المسلمين وتوثيقها بالجهات المختصة وكذلك القضايا المتعلقة بالميراث وتمثيل المستفيدين بكافة المحاكم بدولة الإمارات العربية المتحدة .